De Koran Boven Filosofie

وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ

قُلِ اللّٰهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ  
يُغْشِى الَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَحَّرَاتٍ بِاَمْرِهِ

يَاۤ اَرْضُ ابْلَعِى مَاۤءَ كِ وَيَا سَمَآءُ اَقْلِعِى
تُسَبِّحُ لَهُ السَّمٰوَاتُ السَّبْعُ وَاْلاَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ
مَاخَلْقُكُمْ وَلاَ بَعْثُكُمْ اِلاَّ كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ
اِنَّا عَرَضْنَا اْلاَمَانَةَ عَلَى السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَالْجِبَالِ
يَوْمَ نَطْوِى السَّمَاۤءَ كَطَىِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ
وَمَا قَدَرُوا اللّٰهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَاْلاَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَالْقِيَامَةِ

لَوْ اَنْزَلْناَ هٰذَا الْقُرْاٰنَ عَلٰى جَبَلٍ لَرَاَيْتَهُ