De Samenhang van de Goddelijke Liefde en de Dood

Kortom: op de wijze van Niyazi-i Misri, de Egyptische dichter, zeggen wij:

 

Wanneer de adem de oceaan wordt,

Wanneer de kooi breekt,

Totdat deze stem zwijgt,

Zal ik roepen: Yā Haq, Yā Mewdjūd, Yā Hayy, Yā Mabūd,

Hakīm, Yā Maqsūd, Yā Rahīm, Yā Wedūd!

[O Gerechtige, O Bestaande, O Levende, O Aanbedene,

O Alwijze, O Nastreefwaardige, O Genadevolle, O Liefdevolle!]

 

En met een luide stem roep ik:

لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰه الْمَلِكُ الْحَقُّ الْمُبٖينُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللّٰهِ صَادِقُ الْوَعْدِ الْاَمٖينُ

 

En met een overtuiging bewijs ik: 

اِنَّ الْبَعْثَ بَعْدَ الْمَوْتِ حَقٌّ وَ الْجَنَّةَ حَقٌّ وَ النَّارَ حَقٌّ وَ اِنَّ السَّعَادَةَ الْاَبَدِيَّةَ حَقٌّ

 وَ اِنَّ اللّٰهَ رَحٖيمٌ حَكٖيمٌ وَدُودٌ وَ اِنَّ الرَّحْمَةَ وَ الْحِكْمَةَ وَ الْمَحَبَّةَ مُحٖيطَةٌ بِجَمٖيعِ الْاَشْيَاءِ وَ شُؤُنَاتِهَا

 

اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذٖى هَدٰينَا لِهٰذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِىَ لَوْلَٓا اَنْ هَدٰينَا اللّٰهُ لَقَدْ جَٓاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ

 

 

سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَٓا اِلَّا مَا عَلَّمْتَنَٓا اِنَّكَ اَنْتَ الْعَلٖيمُ الْحَكٖيمُ